المؤلف:عباس محمود العقاد
القارئ:حسن بن علي العميري
عام النشر:1942
المدة:11 ساعة و9 دقائق.
نبذة:دراسة تحليلية لشخصية الخليفة عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، تسلّط الضوء بأسلوب أدبي رفيع على عبقريته السياسية والإدارية، وعمق إنسانيته وصرامته في تحقيق العدل، ومواقفه المؤثرة.
اقتباس:وقد كان الذين يعرفون عمرَ أهيب له من الذين يجهلونه! وتلك علامة على أنَّ هيبتَهُ كانت قوةَ نفسٍ، تملأ الأفئدة قبل أن تملأ الأنظار.
الأراء أو الأفكار أو التأملات الواردة في الكتب لا تعبر بالضرورة عن وزارة الإعلام
عندما يعلم آل والتون لغة الإشارة لفتاة صماء مهجورة ، فإن الحب الناتج عن اهتمامهم يجمع لطفل بأسرته.
عندما يعلم آل والتون لغة الإشارة لفتاة صماء مهجورة ، فإن الحب الناتج عن اهتمامهم يجمع لطفل بأسرته.
عندما يعلم آل والتون لغة الإشارة لفتاة صماء مهجورة ، فإن الحب الناتج عن اهتمامهم يجمع لطفل بأسرته.
عندما يعلم آل والتون لغة الإشارة لفتاة صماء مهجورة ، فإن الحب الناتج عن اهتمامهم يجمع لطفل بأسرته.
عندما يعلم آل والتون لغة الإشارة لفتاة صماء مهجورة ، فإن الحب الناتج عن اهتمامهم يجمع لطفل بأسرته.
عندما يعلم آل والتون لغة الإشارة لفتاة صماء مهجورة ، فإن الحب الناتج عن اهتمامهم يجمع لطفل بأسرته.
عندما يعلم آل والتون لغة الإشارة لفتاة صماء مهجورة ، فإن الحب الناتج عن اهتمامهم يجمع لطفل بأسرته.
