"ويُلحَظ أن الدراسات في مجال الأدب العُماني القديم أولت اهتمامها بالشعر العُماني أكثر من النثر، وهي ظاهرة تصدق على الدراسات في الأدب العربي عمومًا؛ لما للشعر من حضور بارز ومصادر ثرّة، فضلًا أن الحديث مع الشعر ذو شجون".
من بحث "النثر في الأدب العُماني: من العصر الجاهلي إلى نهاية العصر الأموي" للباحث أحمد بن محمد الرمحي